صفحـــــــــات من حيـــــــــــــاتي

الخميس، 1 مارس 2012

بلا عنوان

بلا عنوان








لا المكانُ اختارني .............ولا انا 


اخترتُ مكاني

علتي في حبِ احتظنتهُ .....في 



مزابلِ 


التاريخِ رماني

وحينما حاولت البحث عن 



حظي....وقف 


امامَ قصائدي وهجاني
وما هجاني الا بمذمةٍ منهُ....وامام حروفي من كرامتي سباني

لاالليلُ ليلٌ بت اعرفهُ...ولا حتى بتُ اعرفُ نهاري


مطلع من قصيده بقلمي


عدنان عضيبات



                                                                                                       بقلمي









قصيده لم تكتمل

                  قصيده لم تكتمل
               ...........................



















سئمت نفسي حتى 



اني سئمتكِ...اكلُ هذا 


لاني احببتكِ
اتبّدلين الحبَ 



بصداقةٍ.....انتي يامن 


جعلتكِ نفسي

قد بينّتُ الحب لكِ في 



جزالةٍ....وقد أظهرتُ لكِ 
عجزي

لا وحقُ الليالي لست نادماً...وحقُ نزارٌ في النساءِ وقيس ِ


وسأفصّلُ من جلدِ الحبِ



 عمامةً....وسأجعلُ عذابكِ مابينَ 




موتي ورقصي

أتعلمين أني في حبكِ متيماً...أم ستتركيني مابينَ همسي ويأسي

أما تعلمين اني بكِ مجنونُ ليلى..وخلعت فيكِ عمامتي وعبائتي

لا انا بكِ شيخُ مُصلِ...ولا قارعُ اجراس ٌ ولا قِّس ِ

ان لم ترحميني منك بقبلةً...فارحمي طفلُ رضيعٌ وارحمي ضعفي

يامن جعلتيني ابكيكِ بلوعةٍ...فارحمي دموعي وارحمي خدي

فان لم ترحمي طفلا اغرتهُ محاسنكِ...فاتركي خدي وارحمي دمعي

أما تعلمين اني عاشقٌ ولي كبدٌ...واني اراكِ حتى في قهوتي

وفي وجوهِ النساءِ لكِ مكانةُ...حتى عبيركِ اشتمهُ على وسادتي

قتلتي فؤادي مازالَ صغيرٌ في الهوى...يُبليكِ ربي مثلما أبليتني

الا تعلمين ان بكل دمعةٍ فيكِ اسقطتها...قد بكت عيونٌ في وحدتي

قد رافقت ظفائركِ راحِ...حتى إسمكِ قد رافقَ اصابعي وسِبحتي

ولن أرضى في حبي لكِ أيَ مذمةٍ...فلا تجعليني في حياتكِ احتمالاتِ

ودعيني أفّصل ُ من جسدكِ علّاقةً...أعلّقُ عليها دموعي وآهاتي













عدنان عضيبات


بقلمي


حينما انتهت حكايتي


جميع حقوقها محفوظه                                

لاتتركيني أنتظر


لاتتركيني أنتظر


..........................















لاتتركيني انتظر...قومي وقفي على قدميكِ


ففي شفاهِ لوعةً لتقبيلِ شفتيكِ 
لاتتركيني انتظر

قومي وامسكِ بيديكِ

كؤوسِ الخمرِ ممدةً براح ِ وراحيك ِ

لستِ صديقتي

ولا حتى عشيقتي

انتِ فقط حبيبتي

ولن ارضى ان اكونُ الا عنصراً فعالاً على خديكِ

اتذكرينَ بالامسِ حينما لعبنا لعبةً

قد اتعبت في الغرامِ جنبيكِ

ياقارورةَ عطرٍ في يديَ

وانا سوارٌ في معصميكِ

قومي لاتتركيني انتظر

واريني ماذا لديكِ


لاتجعليني بكلِ رشفةِ خمرٍ في الهوى


اعضُ اصبعاً من شاهديكِ

ولا تجعليني بكلِ كاسٍ ينكسر


اسبكهُ على شفتيكِ

فإنِ ارى الخمرُ ينهمر


دموعاً ياقارورتي من عينيكِ


قومي لاتجعليني انتظر

فاني اهوى الخمور

سُكّراً على شفتيكِ


عدنان عضيبات
بقلمي
الحقوف محفوظه


789876







الاثنين، 20 فبراير 2012

اعتذر لنفسي


اعتذر لنفسي



أعتذرلنفسي اني احببتك يوما يوما وان ريشتي العابثه عبثت في قدري اعتذر لاصابعي
حينما صورتكِ في خيالي وعلقت صورتكِ في جدران غرفتي اعتذر لعيوني لاني كنت
ساسمح لها يوما ما ان تراكِ اعتذر اعتذر لتفاهاتِ لاني في يوما جعلتها حماقه تحت
قدميكِ واعتذر لهمومي لاني اتعبتها في التفكير بكِ ساترككِ لعله في يومِ ما تلتقينَ برسامِ
غيري يرسمكِ كما لم ارسمكِ انا اعتذر لشفاهِ التي تخيلت في يومِ ما انها ستقبلكِ اعتذر
لارشيف اعتذاراتي الذي ملآتهُ طوال حياتي باعتذارات اعتذر لكِ لاني سمحتُ لنفسي
ان تلتقيكِ فلوثتها باكاذيبك وحماقاتك لعوبٌ انتِ حطمتني حتى اني لااستطيعُ ان
اعيدَ لنفسي سبكَ اعتذر اعتذر وهيهات نفسي ان تقبل اعتذاري

عدنان عضيبات
بقلمي
حينما لوثت محبرتي باسمكِ

http://alayhm-ahlamont.jordanforum.net/t1876-topic

منتـــــدى النجـــــــلاء




حينما عاهدتكِ



حينما عاهدتكِ



في يومِ ما عاهدتكِ ان ابقى معكِ ....وسأكون مع عهدي ماحييت ...لكن فقط بقلمي وألمي...لكنكِ لن تكونِ حبيبتي...بالامسُ اخبرتكِ اني احبكِ...وسأيقى احبكِ لكنه حبٌ لقاتلتي...الا تعلمين ان المقتول يعشق قاتلته ياقاتلتي...الا تعلمين اني في الامس روضت قلمي وعلمتهُ كيف يكتب اسمكِ (حبيبتي)وكيف يقول في كلِ حرفِ احبكِ ...الا تعلمينَ ان هجرت كل النسائء لاجلكِ...فما الذي رأيتيهِ في غيري لم يكن بي.,..هل كان رساماَ يحمل ريشتهُ بالمقلوب...امَ ان لهُ قلباً ليسَ ككل القلوب...لكن قلبه سيكون غدا كقلبي ...مقتولٌ بين يديكِ...لا وحقِ الافَ الالوف...وأنفةَ الأنوف..وحق عيني أمي ...وكفَ ضربني بهِ بالامسُ أبي ...لن أكونَ مسبحةَ في يديكِ...لاتذكرينَ فيها الله ؟؟انما تهمسُ فيها شفتاكِ...وتعدين حباتها بقولكِ..احبه لالا احبه)الا تعلمين اني بالامسُ جعلت قلبي سواراَ في معصميكِ ...الا ...الا...قد تعبتُ من قولي كلمة الا ...لكني اليوم سأقولها بشكلِ مختلف ...الا تعلمين اليوم اني سأكرهكِ كما لم يكرهُ انسانِ احد ...نعم يامحطمتي ...كرهتكِ كرهتكِ





عدنان عضيبات
بقلمي
حينما غيرت معنى كلمة (الا)

http://alayhm-ahlamont.jordanforum.net/t1876-topic

منتـــــدى النجـــــــلاء

حماقات في مكب النسيان


حماقات في مكب النسيان
..........................

اشدُ ألامي رأفةَ بي ...حينما ألتقيتكِ...لاني وحينما أيقنتُ أني وجدتكِ... كنتِ لغيري...
فيالا ريشة القدر ...كلما تُضيفُ ألوانَ تُبعدني عنكِ...أحبكِ قلبي حتى دون علمي...وحينما هممتَ برسمكِ ...كان القدر يرسمكِ هناك بشكلِ مختلف...فهل انتِ قاتلتي...أم هو عاذلي
اُحبكِ فهل لي مكانٌ بينَ راحيكِ ...لاتتركيني معلقاَ بينَ الاجابةِ والسؤال...لاتتركيني محطماَ...تارةَ بيديكِ...وتارةَ بين يدي قاتلي...انصفيني ياحبيبتي...فكلما أراكِ أجدُ نفسي بين الحزن والدموع...كوردةِ يابسه تهوى سقوط المطر...فكوني عاصفتي وجرديني من حزني وألمي
حاولتُ كثيراً ان اغتسلَ بالماء القذر...كي أعيشَ طاهراً بينَ حروفي ..ومابين الطُهرِ والقذاره مسيرة سنين...ربما لن يكفي العمر لاصلَ محطتي...وحاولت كثيراً ان اشرب ماءَ قذرا خوفاً من ان اموت ظمأً...لكني ايقنتُ اخيراَ ان ...لا الماء ارواني... ولا انتِ اسقيتني ماء....ومابين عذابي وراحتي مسيرة يوم...أما آنَ لكِ أن تمدي لي يدكِ...لاتتركيني اجعل مابين حبي وموتي تلكَ المسافات الساذجه....فما بين حماقاتي وتفاهاتي مسيرة سنين اوجعتني...استعملت فيها كل قواعدي ...حروفي ...افعالي الماضيه ...فعل المضارع...والشدةِ والسكون.,..تلاعبت بالاحرف وكنتُ نقاداَ باجسادِ النساء...ماتركتُ سبيلاً ...الا ووضعتُ فيه بصماتي...ماتركتُ شفاهٌ عرفتها...الا طبعتُ عليها حماقاتي...ولا حظنٌ رايتهُ الا قفزتُ فيهِ كطفلٌ وديع ...واخيراً وجدتك...وحينما اعتقدتُ انكِ لي ...كنتِ لغيري

عدنان عضيبات
بقلمي

حينما يهتز عرشَ الحروف







الجمعة، 3 فبراير 2012

الى من اسميتها بالامس حبيبتي

الى من اسميتها بالامس حبيبتي

ماعدتُ أشعرُ إلا بالغضبِ الجامح الذي يقتُلني مع كلِ فتاه

ماعدتُ أشعرُ إلا بالآسفِ حينما أكونُ مع فتاةٍِ معي لاتكون
... ...
لأنني صدقتُ أنها الآكثر إخلاصاً في حياتي
وألطمُ خدي مئةَ مره حينما فكرتُ انها الاكثر وفاءَ واخلاصْ
والطمُ أصابعي بسبحتي حينما اُفكر أني ضيعتُ عمري مع فتاه
كانت لعوباَ وكُلها فنون
وشفاهِ التي نطقت باسمها فتلوثت كلَ معاييري

وأنا الذي كنتُ أكثر حِرصا عليها وحُباً لها

غير انني مصدومٌ بها ومقتولٌ بينَ عينيها

وكم راهنتُ نفسي انها فتاتي ومقلة َعيني وحياتي

وانصدمت أخيراً بتفانيها الزائف الذي
وكم تفانت بهِ شفاهها بكلماتٌ أمامَ غيري

لقد أيقنتُ الان أنهُ............





وكم هانت عليَ نفسي حينما أمنتُ بها وبتفانيها الكاذب
صدمة تلو صدمهْ.......وما زلتُ أقول ربما تاتي غيرها
ولكن هيهات فقلوبهنَ معي مُتشابهه
لاتحتوي إلا على كل ماهوَ زائف
وكم كنتُ مُخطئاً حينما أعطيتُ لها حُبي دفعةَ واحده
ويأسي أنَ الحب لايُعطى على قطرات
لقد إلتقيتكِ بعدما بحثتُ عنكِ في زحمةَ عُمري
أردتُ أن اعيشَ تفاصيل حياتي وحياتكِ معي
أردتُ أن أجعل من قلبي وقلبكِ قلبٌ واحد
أدمنت حبكِ... وأدمنتُ دقات أصابعكِ حينما تصلني رسائلكِ
المليئة بالحبِ الزائف
التقيتك بعدما راهنتُ على عُمري أنه مازالَ لهُ بقيه
مع لعوبِ مثلكِ ...فحينما كنتِ تصمتينَ عن الكلام... كان صوتكِ يتغلغل في اُذني
وتلتصق انفاسكِ بانفاسي حتى أني رسمتُ وجهكِ في رسائلي وعناويني
وقصائدي وحينما شددتُ الرحال اليكِ ....كنتِ لعوبا فقتلتني
رايتكِ صدفه وجمَعتني الطريق بكِ صدفه
فخانتني أقدامي
واليوم أجلس وحيداً أتصفحُ ماضيكِ
والتفتُ الى حاضري
فلا أجدُ فيه مايلفتُ إهتمامي سوى أنكِ لعوب
وأتصفحُ آهاتِ وأجدها تُمزقني
حتى أصبحتْ دُموعي هيَ أجمل وأصدق حبيبةَ لي
وفيكِ أيقنتْ.
أنَ زمن المُعجزاتِ ولىَ وزمن الانبياءِ مضى وانتهى

أنا رجلُ عشقتكِ بِجُنون
أنا رجلٌ أحفظ وعودي
لن أكرهكِ لكنكِ لن تكوني حبيبتي
لان الآمي معكِ لها شكلٌ مُختلف
لان حُبي لكِ إنهارَ اليكِ في لحظة ضُعفْ
وما أصعبهُ حينما كان اليكِ
فابتسامتي من بعدكِ اليوم
أصبحت ريحٌ عاتيه
وأصبحت غيرَ مُستقره...لا بل أصبحت بكِ ميته
واستسْلمتُ للواقع أن رُوحكِ باتت تسكنُ بروحي من غيرِ حراك
روحٌ ميته
إنه إحساسإبتسامتي حِينما يَعصفُ بها غدركِ
وفيكِ فقدتُ الشعور بالحياه
يامن أسميتكِ بالآمس حبيبتي

بقلمي

عدنان عضيبات


الى رحاب